فوائد عصير الخيار للوجه

معلومات عامة  -  بواسطة:   اخر تحديث:  ٠٩:٥٥ ، ١١ فبراير ٢٠١٨
فوائد عصير الخيار للوجه

القيمة الغذائيّة لعصير الخيار

إنّ لعصير الخيار قيم غذائيّة مهمة لصحة الجسم والتي نذكرها كما يأتي:[1]











السعرات الحرارية 258 سعراً حرارياً
الدهون المشبعة 3 غرامات
كولسترول 0
صوديوم 40 ملليغراماً
الكربوهيدرات الكلية 55 غراماً
بروتين 14 غراماً
فيتامين أ 2%
فيتامين ج 175%
كالسيوم 3%
حديد 7%

يوجد للخيار وعصيره عدة فوائد للوجه سنذكر منها الآتي:[2]

  • يعتبر الخيار علاجاً طبيعيّاً للعناية بالبشرة؛ حيث إنّه يغذي البشرة ويشدها، كما أنّه يساعد على ترطيب البشرة ويقلل من الانتفاخات؛ وذلك بسبب احتوائه على فيتامين ج وحمض الكافيك الضروريين من أجل تهدئة الجلد المتهيج.

  • يخفف من حروق الشمس، كما أنّ احتواء الخيار على مضادات الأكسدة يساعد على محاربة الجذور الضارة بالجلد.

  • يزود الجسم بفيتامين ج الذي يعتبر أساسياً في تعزيز إنتاج الكولاجين بالإضافة إلى الأنسجة الضامة.

  • يحتوي على الكثير من الألياف، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وذلك يؤدي إلى تنظيم ضغط الدم وبالتالي فهو يقلل من انتفاخ الجلد ويهدئه.

  • يستخدم الخيار كقناع من خلال وضع شرائح منه على العينين، مما يساعد على انتعاشهما.[3]

  • يساعد على محاربة الشيخوخة والتجاعيد.[3]

  • يحارب البقع الداكنة والنمش؛ فاحتواء الخيار على فيتامين أ والريتينول يساعد على السيطرة على إنتاج الميلانين في البشرة.[3]

  • يستخدم في علاج حب الشباب؛ حيث يساعد عصير الخيار على فتح المسام، كما أنّه قادر على إزالة الأوساخ والمكياج والزيت والبكتيريا، وبالتالي التخفيف من ظهور حب الشباب.[3]

  • يستخدم الخيار كخطوة نهائية في عملية العناية بالبشرة لإغلاق مسامات الوجه بعد عملية تنظيفها.[4]

  • يحتوي الخيار على فيتامين E، والذي يعتبر عنصراً حيوياً أيضاً للجلد.[5]

فوائد عامة لعصير الخيار

إنّ للخيار وعصيره فوائد صحية عامة أخرى تتمثل بما يأتي:

  • يساعد على الوقاية من السرطانات؛ حيث أثبتت الدراسات أنّ الخيار يقلل حدوث سرطان البروستات؛ وذلك بسبب احتوائه على الفلافينويد.[6]

  • يدعم صحة الجلد.[6]

  • يستخدم الخيار في أنظمة التخسيس؛ إذ إنّه منخفض بالسعرات الحرارية كما يحتوي على كمية كبيرة من الماء.[7]

  • ينشط الخيار من عوامل تخثر الدم؛ فاحتواء الخيار على فيتامين ك يمنع النزيف المفرط عند تعرض الجسم لتلف في الانسجة كما هو الحال في نزيف اللثة أو الأنف.[7]

  • يعتبر غذاءً صحياً في فصل الصيف؛ وذلك لتأثيره في تبريد الجسم.[7]

المراجع