العمى الثلجي ظاهرة تحدث بشكل مؤقت وهي ظاهرة غير خطيرة ، وتحدث هذه المشكلة عند التعرض المباشر للشمس حيث تصاب القرنية بالتهاب شديد نتيجة هذه الأشعة الصادرة من الشمس ، لهذا السبب يعاني الشخص المصاب بالعمى الثلجي من ضعف البصر .إذا كنت تخطط للذهاب للتزلج أو المشي لمسافات طويلة أو التزلج على الجليد في فصل الشتاء ، فاستثمر في نظارات واقية من نظارات الجليد التي تحمي جانب عينيك ويساعد على حمايتها من الرياح وكذلك الأشعة فوق البنفسجية .
اعراض العمى الثلجي
اسباب العمى الثلجي
هو التهاب في قرنية العين ، وهو التهاب يحدث بسبب عدة عوامل منها :
تشخيص العمى الثلجي
يمكن للطبيب تشخيص العمى الثلجي عن طريق سؤال المريض عن الأنشطة الحديثة التي تمت ممارستها ، وفحص العينين واستخدام قطرة العين مع صبغة فلوريسين للتعرف على أضرار الأشعة فوق البنفسجية .
علاج العمى الثلجي
كيفية تجنب العمى الثلجي
العمى الثلجي وعمى الالوان
اسباب واعراض عمى الالوانتحتوي الخلايا العصبية في شبكية العين على جزيئات تُعرف باسم “عصى” ، وهي جزيئات حساسة تساعد الشخص على الرؤية في الضوء الخافت ، بينما تكون الأقماع مسئولة عن رؤية العين للون لأنها تحتوي على مجموعة من الصبغات التي تسمح خلايا المخاريط بالاستجابة لموجات الضوء مع ثلاثة أنواع : قصيرة ومتوسطة وطويلة.سيؤدي اضطراب أو فقدان أحد الأصباغ الموجودة في المخاريط إلى إضعاف قدرة المريض على رؤية الألوان ، في حالة تعرف باسم عمى الألوان .قد يصاب بعض الأشخاص بنوع شديد من العمى اللوني يجعلهم غير قادرين على رؤية أي من الألوان ، وعادةً ما يكون مصحوبًا ببعض الأعراض الأخرى: مثل الحول (الحول) ، العين الكسولة ، التلميذ الخفقان ، وحساسية الضوء وكذلك ضعف شديد في الرؤية .هناك أيضًا العديد من مصادر الأشعة فوق البنفسجية التي من صنع الإنسان ، بما في ذلك مصابيح الدباغة واللحام بالقوس .يكون عمى الألوان مرض خلقي ، أي أن الشخص يرثه من الآباء ويولد به ، عادةً ما يتم القصور الوراثي العمى اللوني على كروموسوم X ، وينتقل المرض من الأم إلى الذكور من الأبناء ، حيث أن الإناث عادة ما يكونن حاملات للعيب الوراثي دون ظهور مرض .ويمكن أن تصاب الألوان بالعمى اللوني إذا كان الأب مصاب بعمى الألوان بالإضافة إلى الأم التي تحمل العيب الوراثي أو إذا مرضت نتيجة لهذه الطبيعة الوراثية ، وجدت الإحصاءات أن احتمال إصابة الذكور بعمى الألوان هو ذكر من بين كل 10 ذكور ، في حين تشير التقديرات إلى أن الإناث لديهن أقل من واحد من بين كل 100 أنثى .يمكن الحصول على عمى الألوان في بعض الحالات مثل حدوث خلل في شبكية العين أو أحد أعصابه ، تجدر الإشارة وهذا النوع من عمى الألوان يزيد سوءا ويتطور بمرور الوقت ، ويختلف تأثيره في كل عين عن العين الأخرى .على الرغم من أن الإصابة لا تشكل خطراً على الشخص المصاب ، إلا أنها يمكن أن تؤثر على بعض جوانب حياته مثل الدراسة و الأكل وتناول الأدوية بشكل صحيح . [4]التفريق بين عمى الالوان والعمى الثلجيتتشابه أعراض مشاكل العين ، وقد يخلط الكثير من الناس في التمييز بين العمى الثلجي والعمى اللوني ، فكيف يتم التمييز بينهما ؟ ونتيجة للتشابه بين المرضين في عدم القدرة على التمييز بين الألوان ، مع إمكانية تطور ضعف البصر في بعض الحالات ، يصعب التمييز بينهما ، ولكن هناك بعض العوامل التي تساعد على التمييز بينهما