فوائد ورق السدر

معلومات عامة  -  بواسطة:   اخر تحديث:  2020-10-25T19:33:57+00:00
فوائد ورق السدر

فوائد ورق السدر كثيرة ولكن لا يدركها الكثيرون، السدر هو نوع من أنواع الأشجار أو الشجيرات الصغيرة والتي يتم استخدامها بشكل كبير في طب الأعشاب اليكم كل مايخص ورق السدر.



فوائد ورق السدر


  1. يتم استخدامه كغذاء للناس في العديد من مناطق غرب ووسط السودان، والمناطق الصحراوية الأُخرى، فيتم جمع ثمار نبات السدر وبيعها في الأسواق المحلية في تلك المناطق.

  2. يتم في بعض الأحيان استخدام أوراق نبات السدر كعلف للحيوانات، التي ترعى في البرية المفتوحة، وخاصة خلال موسم الجفاف لأن أوراق نبات السدر تظل خضراء طوال أيام السنة وهذه من الخصائص المميزة لأوراق السدر.

  3. يتم استهلاك هذه الفواكه طازجة أو يتم تجفيفها أو طبخها تحت البخار.

  4. يحتوي ورق السدر على العديد من الخصائص، التي تجعله من النباتات التي تساعد بشكل كبير على علاج العديد من الأمراض مثل؛ الضغط، ومرض السكري.

  5. يتم تناول ثمار نبات السدر في مناطق وسط السودان لعلاج الإسهال، ومرض الملاريا.

  6. يحتوي أيضًا على خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات ونسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، التي تعمل على تقوية جهاز المناعة في الجسم.

  7. يستخدم أحيانًا كمضاد للمغص أو تشنجات المعدة والقولون، ويتم استخدام أوراق مسحوق أوراق نبات السدر لعلاج التورمات والوذمات، وجذوره كمادة مضادة للجراثيم.

  8. يساعد ورق السدر في علاج اضطرابات النوم حيث أنه يعمل على ارتخاء العضلات والحد من التوتر وعلاج الأرق.

  9. يساعد في علاج التهابات الفم واللثة.

فوائد ورق السدر للتخسيس



تعمل اوراق السدر على تسريع عملية حرق الدهون في الجسم وبالتالى تمنع تراكمها الأمر الذى يؤدى إلى زيادة ملحوظة في الوزن لهذا يفضل غليها وتناولها مع العسل الأبيض في الصباح للاستفادة من خصائها في حرق الدهون، ويمكن وضع أوراق السدر مع اللحوم والفراخ أثناء غليها للأستفاد من العناصر المفيدة الموجودة في الشوربة لخسارة الوزن بشكل طبيعى، وتحتوى أوراق السدر على الكثير من المواد المضادة للأكسدة التى تساعد على محاربة الخلايا السرطانية التى تضر الجسم .


فوائد ورق السدر للوجه




يعالج حب الشباب

يساعد السدر عند استخدامه كغسول يومي للبشرة في القضاء على حب الشباب، وخصوصاً لصاحبات البشرة الدهنية، كما أنه يمنع من ظهوره في المستقبل وذلك كونه غني بالمواد المعقمة القاتلة للبكتيريا.

يجعل البشرة أكثر نضارة

كون السدر منظف عميق للبشرة، فإنه يجعلها أكثر نضارة وجمال.

يؤخر ظهور التجاعيد

إذ أن السدر يحتوي على مواد مضادة للتجاعيد والخطوط الدقيقة.

يفتح لون البشرة

عند اعتماد السدر المجفف والمطحون كغسول يومي للبشرة بدلاً من الغسولات التجارية، فإنه يعمل على إزالة جميع الأوساخ والزيوت والبكتيريا المتراكمة في خلايا البشرة، وبالتالي تصبح البشرة حريرية ذات لون مشرق وأفتح.

يخفي الرؤوس السوداء والبقع الداكنة

يحتوي السدر على مواد معقمة للبشرة، تساعد على إزالة جميع الزيوت الموجودة في البشرة، وتنظف المسام من أي شوائب بما فيها الرؤوس السوداء، وبعد أن تنظف المسام تغلقها وبالتالي الحصول على البشرة المثالية.

يقشر البشرة بلطف

يزيل السدر كل الخلايا الميتى المتراكمة على سطح البشرة، وتجدد الخلايا التالفة، ويمنع خروج الزيوت إلى سطح الجلد، بالتالي يؤخر ظهور.

يعالج الأمراض الجلدية

تساهم أوراق السدر في معالجة بعض الأمراض الجلدية كالجرب، والصدفية والاكزيما وتخفف من انتشار البثور. وكذلك تعالج وتزيل آثار حب الشباب عن الوجه دون أي مضاعفات سلبية على البشرة. وكذلك تهدئ الجروح والتهابات الجلد.


طريقة استخدام ورق اسدر



يمكن استخدام ورق السدر بالعديد من الطرق المختلفة للحصول على أفضل نتائج، ومن بين تلك الطرق :


  1. تناول ورق السدر كشراب مغلي وذلك في حالات آلام الأسنان، تلطيف حرارة الجسم، استعادة نشاط الجسم وحيوته.

  2. يستخدم مسحوق أوراق السدر في علاج الكثير من مشكلات فرورة الرأس.

  3. تستخدم زهرة أوراق السدر في صنع عسل السدر الذي له دور إيجابي وفعال في علاج الكثير من الأمراض.

  4. يستخدم منقوع مغلي أوراق السدر في علاج التهابات الجسم.

طريقة الحصول على ورق السدر



إذا كانت شجرة السدر تنمو في منطقتك، من الممكن أن إحضار أوراق الشجرة وتنظيفها وتجفيفها ومن ثم تطحنها طحناً ناعماً. ويمكنك الحصول على ألاوراق الكاملة أو المطحونة من محلات العطارة أو من بعض المواقع على الإنترنت.


اضرار نبات السدر



لا يذكر الاطباء أي حالات ضرر جراء تناول نبات السدر أو النبق ، بالعكس هو من النباتات العشبية الموصى بها في جميع كتب الطب البديل القديمة والحديثة لما ذكرناه من فوائد جمة. يعتبر علاجا مثاليا من حيث التوازن. ينصح الأطباء بتناول جرعات محددة من السدر على حسب المشكلة التي يجب معالجتها لأن معدل الجرعات له علاقة وثيقة بتفاعل السدر مع الجسم. ويتفاعل بشكل مباشر مع الساعة البيولوجية للجسم، اي يختلف أثره اذا تم تناوله في الليل أو في النهار، يجب أن يؤكل بعد غسله بالماء وبمعدل متوسط أي عدم الافراط باستهلاكه.