تلك التجربة الفنية تدعو الناس إلى أن تستغرق 30 دقيقة كل يوم خلال يومهملكي يضجعوافيصمت ويتأملوا كل شئ جميل حولهم سواء كان ذلك بمفردهم أو في حشد من الناس ، فمن شأن ذلك تهدئة الأنسان واعادة طاقته ونشاطه و ملاحظة لاشياء كثيرة قد تفوته ملاحظتها في ظل انشغلاته اليومية و ازدحام الحياة ، و لاحظ الفنان أن ذلك المشروع له تأثير مهدئللمشاركينعلى المستوى الشخصي .
وقد بلغ المشروع جميع أنحاء العالم من هولندا إلى البرازيل، ليتوانيا، تركيا،استراليا، انكلترا، فرنسا، كوريا، وأمريكا، بما في ذلك تحديد المناطق الحضرية المزدحمة في مدينة نيويورك. فنجد أن هناك الاف الاشخاص استمتعوا بالفكرة و شاركوا فيها بشكل تطوعي و فعلي في الطرقات وعلى نظاق واسع نجد المتطوعين جلسوا في وضع مراقبة السماء في صمت .
المصدر