ما هي زهرة البنفسج

معلومات عامة  -  بواسطة:   اخر تحديث:  ١٢:١٥ ، ٨ مايو ٢٠١٨
ما هي زهرة البنفسج

فوائد زهرة البنفسج

يوجد العديد من الاستخدامات لزهرة البنفسج، نذكر منها ما يلي:


معالجة نزلات البرد والإنفلونزا


يساعد تناول شراب زهور البنفسج الساخن على تهدئة الحلق المتهيج، كما يقلل من البلغم ويخفف من تورم الغدد الليمفاوية، كما يُساعد على علاج السعال الجاف وأمراض الأذن.[2]

صناعة الأدوية


يمكن استخدام أجزاء زهرة البنفسج مثل الأوراق والجذور والأزهار في تصنيع بعض الأدوية.[1]

معالجة بعض الأمراض


يمكن أن تُستخدم زهرة البنفسج لعلاج بعض الأعراض مثل الهبات الساخنة التي تصيب المراة في مرحلة سن اليأس ، بالإضافة إلى الإرهاق الجسدي والعقلي، والتهيج، والهستيريا، والاكتئاب، كما تُستخدم في علاج أمراض الجهاز الهضمي مثل مشاكل الهضم التي تحدث نتيجة تناول أطعمة غير صحية بالإضافة إلى التهابات المعدة والأنسجة المبطنة لها والتهابات الأمعاء وألم البطن، وتساعد زهرة البنفسج على علاج حالات فقدان الشهية وحموضة المعدة والغازات ومشاكل المرارة، كما تحسن صحة الجهاز التنفسي وتعالج مرض الربو والتهاب الشعب الهوائية وتخفف من احتقان الصدر لاحتوائها على مواد كيميائية تقلل من كمية البلغم فيه، كما أنها تنقي الصوت، وتعالج آلام المفاصل الصغيرة والسل والصداع والحمى وأمراض المثانة العصبية، وسلس البول، وأمراض البروستاتا.[1]

معالجة الأمراض الجلدية


تستخدم لتنظيف البشرة وعلاج بعض المشاكل الجلدية بتطبيقها موضعياً على الجلد،[1]، وتعالج حب الشباب وتخفف من الطفح الجلدي وتهيج الجلد الخفيف وتعالج التقرحات الجلدية، كما تخفف من خشونة الجلد والحكة التي تنتج عن الإكزيما وتعالج الخراجات وتُزيل الأنسجة المتليفة في الثدي والأكياس والكتل التي يتجمع فيها القيح.[2]

معالجة الأرق المزمن


يُستخدم زيت هذه الزهرة في التخلص من الأرق والحصول على النوم، وذلك بناءً على دراسة أجريت في عيادة الطب البديل الإيرانية في جامعة مشهد للعلوم الطبية في مشهد بإيران للكشف عن فعالية زيت البنفسج، وأجريت هذه الدراسة على خمسين شخصاً يعانون من الأرق المزمن، ونفذت التجربة بوضع قطرة من زيت البنفسج في كل فتحة من فتحات الأنف في كل ليلة قبل النوم ولمدة ثلاثين يوماُ، وبعد مرور شهر على العلاج بهذه الطريقة تحسنت القدرة على النوم لدى عشرات من المرضى.[3]

تحافظ على صحة القلب


تُساعد زهرة البنفسج على منح القلب الراحة نفسياً وعضوياً، وذلك لاحتوائها على مادة تدعى الروتين التي تعمل على منع ترسب الصفائح الدموية وتقوية الشعيرات الدموية، بالإضافة إلى أنها تعمل كمضاد للالتهاب.[2]

المراجع