ما وظيفة الكبد

معلومات عامة  -  بواسطة:   اخر تحديث:  ١٣:٠٩ ، ١١ أبريل ٢٠٢٠
ما وظيفة الكبد

نظرة عامة حول الكبد ووظائفه

يُعتبَر الكبد (بالإنجليزية: Liver) العضو الأكبر بين الأعضاء الصلبة في جسم الإنسان، ويُعدّ أحد غُدد الجسم أيضًا، ويتراوح وزنه بين 1.4-1.6 كيلوغرام، وتبلغ أبعاده حوالي 20 سنتيمتراً أُفقياً، و17 سنتيمتراً عامودياً، أمّا عن سُمْكه فيُقدّر ب 12 سنتيمتراً، كما يُعدّ الكبد أكبر غدّة صمّاء في جسم الإنسان، وأمّا عن سبب تضنيفه ضمن الغدد الصمّاء فيُعزى إلى دوره في تصنيع وإفراز مواد كيميائية في مجرى الدم بشكلٍ مُباشر، بحيث تمتلك هذه المواد تأثيراتٍ في أعضاء مُختلفة من الجسم، كما يُصنَّف الكبد أيضاً كأحد الغُدد الإفرازية نظرًا لامتلاكه القدرة على تصنيع العُصارة الصفراويّة (بالإنجليزية: Bile) وإفرازها في القناة الصّفراويّة (بالإنجليزية: Bile duct)، وفيما يتعلّق بموقع الكبد من الجسم فهو يقع أسفل الغشاء العضليّ الفاصل بين منطقة الصدر والبطن، والمعروف بالحجاب الحاجز (بالإنجليزية: Diaphragm)، وبشكلٍ أساسيّ فهو يقع ضمن الجهة العُلويّة اليُمنى من البطن، كما يمتد جزء منه عبر الجهة العُلويّة اليُسرى من البطن، ويُشار إلى أنّ الكبد يمتلك شكلاً غير منتظم شبيه بالقبّة إلى حدٍّ ما، ويتكوّن من أربعة فصوص، اثنان رئيسيّان؛ الفص الأكبر على الجانب الأيمن، والأصغر على الجانب الأيسر، واثنان ثانويّان.[1][2]

ممّا يجدُر بالذّكر؛ امتلاك الكبد دون الأعضاء الداخليّة الأخرى من الجسم خاصية التجدُّد (بالإنجليزية: Regeneration)، إذ تمّ إثبات قدرة الكبد على التجدُّد وإعادة النّمو بشكلٍ كُلّي وسريع في حال بقاء 25% على الأقل من النسيج الأصليّ بحالة جيّدة، كما ينمو الجزء الجديد من الكبد ليصِل إلى نفس الحجم السابق وبما يُمكّنه من تأدية وظائفه كاملة كما هو الحال عليه سابقًا، ويُشار إلى أنّ عملية التجدّد تستغرق ما يُقارب 8-15 يوماً، وبعد مرور أسابيع قليلة على التجدّد فإنّه يُصبح من الصعب التفريق بين النسيج الأصليّ للكبد والنسيج المُتجدّد، وهناك العديد من المكوّنات التي تُساهم في إتمام عمليّة التجدُّد؛ كعوامل النموّ (بالإنجليزية: Growth Factors)، والسيتوكينات (بالإنجليزية: Cytokines)، والإنسولين (بالإنجليزية: Insulin)، وعامل النموّ البشرة (بالإنجليزية: Epidermal growth factor)، وعامل نموّ الخلايا الكبدية (بالإنجليزية: Hepatocyte Growth Factor)، والنورإبينيفرين (بالإنجليزيّة: Norepinephrine)، والإنترلوكين 6 (بالإنجليزية: Interleukin-6)، وعامل النّمو المحوّل-ألفا (بالإنجليزية: Transforming growth factor alpha).[2]

وظائف الكبد

يقوم الكبد بالعديد من المهام والوظائف المُختلفة ذات التأثير في أعضاء وأجزاء عدّة من الجسم، حيث يلعب الكبد دورًا في عمليّتي هضم وامتصاص الدهون، إضافةً إلى دوره في معالجة الدم القادم من المعدة والأمعاء؛ بما يتضمّن تحطيم مواد مُعينة وإبقائها بمستوياتٍ مُناسبة، إضافةً إلى تشكيل مُغذيّات جديدة يحتاجها الجسم، وفي هذا السياق يُشار إلى دور الكبد في تصنيع بعض البروتينات الهامّة لبلازما الدم، كما يقوم بتصنيع بروتينات مُعينة إلى جانب الكوليسترول (بالإنجليزية: Cholesterol) بهدف المساعدة على نقل الدهون عبر الجسم،[3] وأيضًا تتمّ في الكبد عمليات أيض ومعالجة العقاقير الطبية بما يُمكّن الجسم من التعامل معها، كما يقوم الكبد بتنقية الدم من المواد الضارّة، حيثُ إنّ الكبد يُساهم في تنظيم مستوى العديد من المواد الكيميائية في الدم، كالبيليروبين (بالإنجليزية: Bilirubin)، كما يقوم الكبد بمُعالجة الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin)؛ للاستفادة من محتواه من الحديد، كما يتحكّم الكبد أيضًا في إفراز سكر الدم المعروف بالغلوكوز (بالإنجليزية: Glucose) وتخزينه على شكل جليكوجين (بالإنجليزية: Glycogen)، بالإضافة لتحويل مواد مُعينة إلى أشكال أخرى ليتمّ طرحها لاحقاً في البول، وفي الحقيقة يلعب الكبد دورًا في الاستجابة المناعية نظرًا لمساهمته في محاربة الالتهابات والعدوى من خلال التخلّص من البكتيريا وإنتاج العوامل المناعيّة المُختلفة، كما يدخل الكبد في تنظيم عملية تخثّر الدم، وفيما يلي بيان وظائف الكبد بشيءٍ من التفصيل.[2][4]

تصنيع العُصارة الصفراويّة


يقوم الكبد بتصنيع العُصارة الصفراويّة؛ وهي مادّة سائلة كثيفة، ولزجة، يميل لونها إلى الأصفر أو البرتقالي، وتُساعد بشكلٍ رئيسيّ في إتمام عملية الهضم، إذ تمتزج مع أجزاء الطّعام، وأحماض المَعدة، وسوائل الهضم؛ ممّا يساعد الأمعاء على امتصاص المُغذيات إلى مجرى الدم، كما أنّ العُصارة الصفراويّة تُصنَّف كمطهّر بيولوجي للجسم، إذ تلعب دوراً هامّاً في التخلُّص من بعض نواتج الفضلات، والهيموجلوبين الناتج عن تحطُّم كُريات الدم الحمراء، ونواتج أيض العقاقير والأدوية، وغيرها من المواد، وبشكلٍ عامّ تتشكّل العُصارة الصفراويّة من العديد من المكوّنات؛ كالأملاح، والماء، والكوليسترول، وعنصر النّحاس، إضافةً إلى بعض الصبغات، كالبيليروبين، ويُذكَر أنّ الأحماض الصفراء (بالإنجليزية: Bile salts)؛ تُعتَبر المكوّن العُضويّ الرئيس للعُصارة الصفراويّة.[5][6]

إتمام عمليّة أيض البيليروبين


ينتُج عن عملية تكسير الهيموجلوبين مادة البيليروبين، ويقوم الكبد أو نخاع العظم بتخزين الحديد الناتج عن عملية التكسير لاستخدامه لاحقاً في تكوين خلايا الدم الحمراء،[2] ويُنتج الجسم ما يُقارب 250-350 ميلليغرام من البيليروبين غير المقترن بشكلٍ يوميّ، مُعظمها ناجمة عن تكسّر خلايا الدم الحمراء، فيما تنتج النسبة المُتبقيّة عن بروتينات الهيم الأخرى الموجودة في نخاع العظام والكبد، وفي الواقع يُعدّ البيليروبين غير المقترن مادة غير ذائبة في الماء، لذا يتوجّب تحويلها للشكل الذائب في الماء ليتسنّى للجسم التخلّص منها في البول، وفي هذا السياق يُشار إلى عمليّة اقتران البيليروبين والتي تُمكّن من نقل البيليروبين في بلازما الدم محمولاً مع الألبومين (بالإنجليزية: Albumin)، ثمّ يقوم الكبد بدوره بالتقاط البيليروبين وحده من البلازما دون الألبومين، وعن طريق تفاعلاتٍ إنزيميّة مُتخصّصة يتحوّل البيليروبين إلى مادّة ذائبة في الماء، ليتمّ بعدها إفراز واستكمال عمليّة أيض البيليروبين في الجسم.[7]

إنتاج الطاقة وأيض الطعام


يُشير مصطلح الأيض إلى العمليات والتفاعلات الكيميائية الحيوية المعقدة التي تحدث في الجسم، ويحتاج الجسم إلى مُساعدة الكبد لإتمام عمليّة الأيض للعديد من العناصر الغذائية فيه، إذ يعمل الكبد على تخزين الغلوكوز المُشتق من الكربوهيدرات (بالإنجليزية: Carbohydrate) في حال وجود كميات وافرة منه في الجسم، وإطلاقها عند الحاجة لذلك بما يضمن تزويد الجسم بالطاقة اللازمة له بشكلٍ ثابت، ويُشار إلى دور الكبد في هضم وامتصاص الدهون، وتحويلها إلى مصادر للطاقة، كما أنّ تصنيع الكوليسترول وتنظيم مستواه في الجسم يٌعدّ من مهامّ الكبد، الذي يقوم أيضاً بتحطيم البروتينات إلى أحماض أمينية (بالإنجليزية: Amino Acids)، مع إمكانية تحويل الأحماض الأمينية إلى دهون، وجلوكوز، وبروتينات، وفي الحقيقة؛ تُشارك العُصارة الصفراويّة بمُختلف مكوّناتها في بعض العمليّات المُتعلّقة بأيض الطعام؛ كمُساهمتها في امتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون من قِبل الأمعاء، وتحويل فيتامين "د" للشكل الفعّال، ويُشار إلى أنّ فيتامين "د" يملك دورًا في امتصاص الكالسيوم، وعليه فإنّ تحوله للشكّل الفعّال يُمكّن من الانتفاع من عنصر الكالسيوم، وتجدر الإشارة إلى دور بعض مكونات العُصارة الصفراويّة في مُعادلة أحماض المعدة المنقولة من المعدة إلى الأمعاء الدقيقة.[8]

تصنيع السائل اللمفيّ


يُعدّ الجهاز اللمفاويّ (بالإنجليزية: Lymphatic system) جزءًا من الجهاز المناعيّ في جسم الإنسان، ويُعتبر السائل اللمفيّ (بالإنجليزية: Lymph) أحد مكوناته؛ وهو سائل شفاف يقوم بنقل البروتينات، وبعض المعادن كالصوديوم والبوتاسيوم في الجسم، ويجري السائل اللمفيّ في شبكة من القنوات التي تتضمّن أيضًا العُقد اللمفاوية (بالإنجليزية: Lymph node)، ويُذكر بأنّ العُقد تحتوي خلايا مناعيّة من شأنها محاربة البكتيريا والعوامل المُمرضة، ويتمثّل دور الكبد بما يخصّ الجهاز اللمفاويّ بتصنيع ما يُقارب ثُلث حاجة الجسم من السائل اللمفيّ، وإفرازه في البطن والقنوات اللمفاويّة.[9]

المساعدة في تخثّر الدم


يلعب الكبد دورًا مهمًّا في عملية تخثّر الدم، إذ إنّه ذو تأثير في عملية الإرقاء المعروفة أيضًا بوقف نزيف الدم (بالإنجليزية: Hemostasis) سواء الأولية أم الثانوية، ويُشار إلى أنّ الكبد يُمثل الموقع الذي يتمّ فيه تصنيع جميع عوامل التخثر ومثبّطاتها، باستثناء عامل فون ويل براند (بالإنجليزية: Von Willebrand factor)،[10] ويجدُر بالذكر أنّ فيتامين "ك" يُمثل عاملاً مهمّاً في تشكّل الخثرات الدموية، وبذلك فهو يُعدّ جزءًا أساسياً في تصنيع عوامل تخثّر الدم، ويأتي دور الكبد في ذلك عبر إفرازه للعُصارة الصفراويّة الضروريّة لإتمام عمليّة امتصاص فيتامين "ك".[2]

تصنيع البروتينات


يقوم الكبد خلال اليوم الواحد بتصنيع وترتيب ونقل ملايين البروتينات في الجسم، والتي تؤدّي العديد من الوظائف الهامّة لمختلف الأعضاء، وفي الآتي ذكرٌ لأبرز البروتينات المُصنَّعة في الكبد:[11][12]
  • بعض بروتينات الغُدد الصمّاء، كعامل النموّ شبيه الانسولين-1 (بالإنجليزية Insulin-like growth factor I)، والأنجيوتنسينوجين (بالإنجليزية Angiotensinogen)، والثرومبوبويتين (بالإنجليزية: Thrombopoietin).

  • بعض بروتينات بلازما الدم؛ وأبرزها الألبومين.

  • بعض البروتينات المُعتمِدة على فيتامين "ك"؛ كعامل التخثّر الثاني، والسابع، والتاسع، والعاشر.

  • بروتينات أُخرى، مثل مُضاد الثرومبين-3 (بالإنجليزية: Antithrombin III)، وبروتين سي (بالإنجليزية: Protein C)، وبروتين إس (بالإنجليزية: Protein S)، ومثبط مُنشط البلازمينوجين (بالإنجليزية: Plasminogen activator inhibitor).


تخزين الفيتامينات والمعادن


يُمكن اعتبار الكبد مخزناً لبعض الفيتامينات والمعادن الضروريّة للجسم، فبالنّسبة للفيتامينات يستطيع الكبد في بعض الحالات الاحتفاظ بفيتاميناتٍ مُعيّنة لعدّة سنوات وإفرازها عند الحاجة، ومن الفيتامينات التي يُخزّنها الكبد؛ فيتامين "د"، وفيتامين "ب12"، وفيتامين "ك"، وفيتامين "أ"، وفيتامين "هـ"، وفيما يخصّ المعادن فإنّ الكبد يقوم بتخزين وإفراز عنصر النّحاس،[2] إضافةً إلى أهميّة الكبد في تخزينه لمعدن الحديد والتحكّم بإفرازه كجزء أساسيّ من عمليّة تصنيع خلايا دمٍ حمراء جديدة، وذلك حسب الحاجة، ويُخزَّن الحديد مُرتبطاً بالبروتين المعروف بالفيريتين (بالإنجليزية: Ferritin)، إذ إنّ وجود الحديد بمفرده دون بروتين في الجسم يُعدّ سامّاً للخلايا.[12]

إزالة السُميّة


تُعدّ إزالة السُميّة أحد الوظائف الجوهريّة للكبد، إذ يتمّ ابتلاع الموادّ السامة، وهضمها، وإفرازها من خلال عمليّة تُعرف بالبَلعمة (بالإنجليزية: Phagocytosis)، وعند الحديث عن طُرق تعامل الكبد مع السّموم فيُشار إلى أنّ ذلك يتمّ بطُرق مُختلفة؛ مثل إعادة هيكلة المواد السامّة وتحويلها لشكلٍ آمن، أو تحطيم المواد السامّة إلى مواد أكثر أمانًا، أو إبعادها والتخلّص منها عبر العُصارة الصفراويّة، والجدير بالذّكر؛ أنّ الكبد قد يُضطرّ إلى تخزين الموادّ السامّة بداخله كخيارٍ أخير من أجل الحفاظ على صحة باقي أعضاء الجسم، وبناءً على ذلك يُمكن القول بأنّ الكبد مسؤول عن إزالة سميّة جميع المواد التي تدخل إلى الجسم؛ سواء عن طريق الطعام أو التنفُّس، أو دخولها بطرق أخرى، هذا إلى جانب تنقية السموم، والعقاقير الطبية، والمواد الكحوليّة، ودخان السجائر، والمواد الكيميائيّة كالبترول، ومُبيدات الحشرات، والموادّ الحافظة، وغيرها، ويتعاون الكبد مع الطحال لتكسير خلايا الدم الحمراء الهَرِمة إلى مكوّناتها الأساسية، والتخلّص منها عن طريق البول أو البراز،[8][13] كما يقوم أيضاً بتحويل مادّة الأمونيا (بالإنجليزية: Ammonia) السّامة إلى اليوريا أو البولة (بالإنجليزية: Urea) المعروفة بكونها مادّة غير سامّة وذائبة في الماء، ويمكن التخلّص منها عبر الكلى.[11]

التنظيم الهرموني وتنظيم حرارة الجسم


من خلال الطاقة الناتجة عن مُختلف الأعمال التي يقوم بها الكبد؛ يُساهم في تنظيم حرارة الجسم، وتدفئة الدم،[14] كما يقوم بتنظيم مُستوى ضغط الدم وذلك عبر تصنيع هرمون الأنجيوتنسينوجين الذي يعمل على تضييق الأوعية الدمويّة، ممّا يُؤدّي لرفع ضغط الدم،[2] وتجدر الإشارة إلى أنّ الكبد يلعب دوراً هامّاً في الحفاظ على التوازن الهرمونيّ، والذي من شأنه التأثير بشكلٍ مُباشر في عدّة وظائف في جسم الإنسان، فهو المسؤول عن تنظيم مستوى الهرمونات الجنسية، وهرمونات الغدّة الدرقية، وهرمونات الغدّة الكظرية؛ بما في ذلك هرمون الكورتيزون (بالإنجليزية: Cortisone) وهرمون الأدرينالين (بالإنجليزية: Adrenaline)، ويُشار إلى أنّ الكبد يلعب دورًا في تحويل هذه الهرمونات من شكلٍ لآخر، والتخلّص من الكمّيات الفائضة منها.[9]

فحوصات وظائف الكبد

تُجرى تحاليل وظائف الكبد (بالإنجليزية: Liver Function Tests) لاختبار مدى قدرة الكبد على أداء وظائفه بشكلٍ صحيح، وتقييم الحالة الصحية العامّة، بالإضافة إلى تشخيص ومتابعة الحالات المرَضيّة المُتعلّقة به، وتشمل الفحوصات على مستوى الإنزيمات، والبروتينات، والمواد التي يُفرزها الكبد، ويُجرى عبر أخذ عيّنة من وريد الشخص المعنيّ وإخضاعها لفحوصاتٍ مخبرية، وفي الآتي بيان لأهم الأمور التي يُعنى هذا الفحص بالكشف عن مستوياتها:[15]

  • الألبومين.

  • البروتين الكلي.

  • البيليروبين.

  • زمن البروثرومبين (بالإنجليزية: Prothrombin time) واختصاراً (PT).

  • نازعة هيدروجين اللاكتات (بالإنجليزية: Lactate dehydrogenase) واختصاراً (LD).

  • إنزيمات الكبد، بما في ذلك ناقلة أمين الألانين (بالإنجليزية: Alanine transaminase)، وناقلة الأسبارتات (بالإنجليزية: Aspartate transaminase)، والفوسفاتاز القلوي (بالإنجليزية: Alkaline phosphatase)، وناقلة الببتيد غاما غلوتاميل (بالإنجليزية: Gamma-glutamyltransferase).

فيديو أهمية الكبد للإنسان

شاهد الفيديو لتتعرف على أهمية الكبد في جسم الإنسان :



المراجع